مرحبا بك في موقعي...

أنا عبدالإله بن صالح عبدالله الشاولي أستاذ مساعد بكلية العلوم الطبية التطبيقية. حصلت على شهادة الدكتوراه من جامعة ليدز (2019) في تخصص الجينات وما فوق الجينات وعلاقتها بنشأة الأورام وعلاجها. بالإضافة لمهمة التدريس لطلبة البكلوريس والماجستير، انا عضو في لجنة الاعتماد الأكاديمي والجودة، ومشرف على مختبر بيولوجيا السرطان بمركز الملك فهد للبحوث الطبية بجامعة الملك عبدالعزيز. أعمل حاليا مع نخبة من الباحثين على أنشاء مختبر متخصص للبحث في بيولوجيا السرطان والعلاجات الإكلينيكية.

وحصلت على درجة الماجستير من جامعة شيفيلد بالمملكة المتحدة في تخصص الطب الجزيئي في عام (2009). وكانت شهادة البكالوريس من برنامج التكنولوجيا الطبية عام 1998 من جامعة الملك عبدالعزيز. 

منذ تخرجي عملت كأخصائي مختبر بمختبر المناعبة في مستشفى جامعة الملك عبدالعزيز لمدة ثلاث سنوات. وفي عام 2001 أنضممت لفريق تأسيس وحدة الجينوم الطبية التشخيصية و عملنا سوياً لإنشاء وحدة متخصصة في تحليل الكروموسومات والجينات البشرية. وفي عام 2008 أتيحت لي الفرصة للحصول على درجة الماجستير  فانضممت إلى برنامج الطب الجزيئي في جامعة شيفيلد ( المملكة المتحدة ) و تخرجت بمرتبة الشرف.  و بعد عودتي في عام 2010 عملت كمدير لوحدة الجينوم الطبية التشخيصية و مركز التميز لبحوث الجينوم الطبية. و كان من أولويات أهدافي تحسن أداء الخدمات التشخيصية والبحثية بالمركز. و قد مكنني علمي المكتسب من درجة الماجستير و خبرتي العملية من تطوير الخدمات التشخيصية لترقي للمستوى العالمي و ذلك من خلال الحصول على اعتماد كلية علماء الأمراض الأمريكية المعروف ب CAP. تميز  أسلوب إدارتي بحل صعوبات العمل عن طريق تصميم برنامج متخصص في إدارة المختبرات الكترونيا مما رفع من كفاءة الخدمة، قلل من الأخطاء، ضمن جفظ البيانات، وققل من اعباء العمل.  كذلك إستخدمت اسلوب مشاركة المهام مع العاملين و التركيز على تطوير و تمكين الآخرين لتحقيق أهداف العمل .

طموحي هو الحصول على مزيد من المعرفة و الخبرة في مجال أبحاث الوراثة البشرية لإنشاء نهج بحثي متقدم، و نقل المعرفة والخبرة إلى الأجيال القادمة من الطلاب.

نقاط القوه لدي تشمل قدرتي على حل المشكلات وإدارة المهام خلال الأوقات الصعبة. أنا متكيف جدا ولدي القابلية لتقبل التغيير  والأفكار الجديدة. وأريد المضي قدما نحو الرقي العلمي عن طريق مواكبة أحدث الأفكار والطرق البحثية.